شاءت الصدف أن يلتقي المنتخبان المغربي والتركي في ثاني نهائي (كرة القدم) لألعاب البحر الأبيض المتوسط مساء اليوم الخميس.
وكان المننتخبان قد إلتقيا منذ 30 عاما في ذات الألعاب أي سنة 1983التي نظمت بالمغرب.. وكان منتخب المغرب يتكون أنذاك من لاعبين شكلوا نواة الأسود في مونديال 1986.
وحاز المغرب في تلك الفترة على الميدالية الذهبية بعد فوزه الكاسح على تركيا بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها عبدالحق السوادي ومصطفى الحداوي مهاجمي الرجاء البيضاوي وخالد الأبيض مهاجم الفتح الرباطي.
وينتظر المغاربة في مباراة اليوم أن يكون التتويج بالذهب حليف منتخبهم لتكريس المشوار الرائع الذي بصمت عليه العناصر المغربية في هذه الألعاب، حيث لم يخسر المنتخب المتوسطي في أي من المبارايات التي خاضها ، إذ فاز على البوسنة والهرسك بثلاثة أهداف دون مقابل، وعلى تركيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وعلى ألبانيا بهدفين لهدف، وفي المربع الذهبي فاز على ليبيا بثلاثة أهداف لهدف، وسجل خط هجومه 11 هدفا ودخلت مرماه أربعة أهداف.
ويعول مدرب المنتخب المغربي المتوسطي حسن بنعبيشة على ذات التشكيل الأساسي الذي حقق إنجاز الوصول إلى المباراة النهائية والتي ستشهد فقط غياب المهاجم عدنان الوردي الذي أصيب بكسر في المباراة أمام ليبيا عن الدور ما قبل الأخير، بينما ستعقد آمالا كبيرة على المهاجمين المحترفين هشام الخلوة (ألميريا الإسباني) هداف الألعاب بثلاثة أهداف وأدم النفاتي (ليل الفرنسي).
للإشارة أن الإتحاد التركي لكرة القدم شكل منتخبه من لاعبين يلعبون بمنتخب الرديف، نظرا لإلتزام المنتخب الأول لأقل من 20سنة بكأس العالم للشباب المقامة حاليا بتركيا.
وكان المننتخبان قد إلتقيا منذ 30 عاما في ذات الألعاب أي سنة 1983التي نظمت بالمغرب.. وكان منتخب المغرب يتكون أنذاك من لاعبين شكلوا نواة الأسود في مونديال 1986.
وحاز المغرب في تلك الفترة على الميدالية الذهبية بعد فوزه الكاسح على تركيا بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها عبدالحق السوادي ومصطفى الحداوي مهاجمي الرجاء البيضاوي وخالد الأبيض مهاجم الفتح الرباطي.
وينتظر المغاربة في مباراة اليوم أن يكون التتويج بالذهب حليف منتخبهم لتكريس المشوار الرائع الذي بصمت عليه العناصر المغربية في هذه الألعاب، حيث لم يخسر المنتخب المتوسطي في أي من المبارايات التي خاضها ، إذ فاز على البوسنة والهرسك بثلاثة أهداف دون مقابل، وعلى تركيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وعلى ألبانيا بهدفين لهدف، وفي المربع الذهبي فاز على ليبيا بثلاثة أهداف لهدف، وسجل خط هجومه 11 هدفا ودخلت مرماه أربعة أهداف.
ويعول مدرب المنتخب المغربي المتوسطي حسن بنعبيشة على ذات التشكيل الأساسي الذي حقق إنجاز الوصول إلى المباراة النهائية والتي ستشهد فقط غياب المهاجم عدنان الوردي الذي أصيب بكسر في المباراة أمام ليبيا عن الدور ما قبل الأخير، بينما ستعقد آمالا كبيرة على المهاجمين المحترفين هشام الخلوة (ألميريا الإسباني) هداف الألعاب بثلاثة أهداف وأدم النفاتي (ليل الفرنسي).
للإشارة أن الإتحاد التركي لكرة القدم شكل منتخبه من لاعبين يلعبون بمنتخب الرديف، نظرا لإلتزام المنتخب الأول لأقل من 20سنة بكأس العالم للشباب المقامة حاليا بتركيا.
0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire