"النظرة" تتغير لمانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي بعد الفوز على أرسنال
يعتقد ديفيد مويس مدرب مانشستر يونايتد أن الصراع على لقب الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم سيكون مفتوحا بعدما تمكن فريقه من الفوز على أرسنال المتصدر في أهم انتصار للمدرب الاسكتلندي مع ناديه الجديد.
ساوثهامبتون.. الحصان الأسود لل"بريمييرليج"
أصبح ساوثهامبتون الإنجليزي، الذي يقوده الأرجنتيني ماوريسيو بوكويتينو، الحصان الأسود لل"بريميير ليج" هذا الموسم حيث يحتل في الوقت الحالي المركز الثالث
لويس فيجو يصر على إتهام رئيس ريال مدريد السابق بمنعه من اللعب !
أبدى اللاعب البرتغالي المعتزل لويس فيجو اليوم اصراره على تصريحاته الأخيرة ضد رئيس ناديه السابق ريال مدريد الإسباني، فلورنتينو بيريز مؤكدا أنه لن يتراجع عنها.
هدف ابراهيموفيتش في انجلترا ضمن أفضل 10 أهداف إستعراضية في 2013
سيطرت أهداف جاءت من تسديدات بعيدة المدى وبطريقة استعراضية على قائمة مختصرة اعلنت اليوم الاثنين وتضم عشرة أهداف مرشحة لجائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لأفضل هدف هذا العام.
إلاصابات " الخطر الحقيقي" الذي يهدد ميسي بفقدان الكرة الذهبية
لا يمر الأرجنتيني ليونيل ميسي في الوقت الحالي بأفضل حالاته بسبب الاصابات المتكررة التي لم تتوقف عن مطاردته واحدة تلو الأخرى بشكل ربما يساهم في تقليص فرص حصوله على جائزة الكرة الذهبية للمرة الخامسة على التوالي.
lundi 8 mai 2017
lundi 1 février 2016
لنا عودة..
lundi 11 novembre 2013
هدف ابراهيموفيتش في انجلترا ضمن أفضل 10 أهداف إستعراضية في 2013
سيطرت أهداف جاءت من تسديدات بعيدة المدى وبطريقة استعراضية على قائمة مختصرة اعلنت اليوم الاثنين وتضم عشرة
أهداف مرشحة لجائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لأفضل هدف هذا العام.ولم تشمل القائمة أي هدف جاء من سلسلة من التمريرات أو من مجهود فردي من نصف الملعب. وضمت القائمة هدفان من مباريات كرة القدم للسيدات. وقال الفيفا إن الأهداف تم اختيارها من قبل "لجنة من الخبراء وأعضاء لجنة كرة القدم بالفيفا." وتشمل القائمة هدف زلاتان ابراهيموفيتش الرائع من 25 مترا الذي سجله لمنتخب السويد في مرمى انجلترا قبل نهاية مباراة ودية بينما كان المنتخب السويدي متقدما بالفعل بنتيجة 3-2. كما ضمت القائمة هدفا رائعا من الدوري المكسيكي سجله الأرجنتيني دانييل لودينا لاعب وسط باتشوكا من نصف ملعبه أمام اونال بعد أن لمح حارس مرمى الفريق المنافس متقدما عن مرماه. كما انضم هدف انطونيو دي ناتالي المهاجم المخضرم لاودينيزي إلى القائمة بتسديدة على الطائر فيما يشبه هدف ماركو فان باستن الرائع مع هولندا في بطولة اوروبا 1988. وبعد تلقيه كرة عرضية سدد دي ناتالي بقدمه اليسرى لتسكن الكرة الزاوية البعيدة من المرمى في مباراة فريقه أمام كييفو. كما تضم القائمة أهدافا جاءت بطريقة استعراضية من بينر انكيرسن لاعب ايسبرج ونيمانيا ماتيتش لاعب بنفيكا وبانايوتيس كوني لاعب بولونيا. وجاء هدف ماتيتش عقب تبادل الكرة بالرأس قبل أن يسددها ماتيتش مباشرة في المرمى وهو ما وصفه الفيفا بأنه "هدف مذهل اشبه بألعاب السيرك". وتشمل القائمة اهدافا من مسافات بعيدة مثل هدف نيمار مع البرازيل وخوان مانويل اوليفيرا مع نوتيكو. أما الهدفان اللذان سجلتهما لاعبتان فهما هدف من مسافة بعيدة للويزا ناسيب لاعبة ليون واخر من الاسترالية ليزا دي فانا لاعبة سكاي بلو ضمن منافسات الدوري في الولايات المتحدة. وسيتم الاعلان عن الهدف الفائز خلال حفل تسليم جائزة أفضل لاعب في العالم والذي سيقيمه الفيفا في زوريخ في 13 يناير كانون الثاني المقبل. | |||
إلاصابات " الخطر الحقيقي" الذي يهدد ميسي بفقدان الكرة الذهبية
الأمر لا يتعلق فقط بالاصابات الثلاث التي تعرض لها "البرغوث" هذا الموسم في فترة لم تتعد ثلاثة أشهر بل تعود أيضا إلى نهاية الموسم الماضي.
كان ميسي تعرض في مارس الماضي إلى اصابة أمام باريس سان جيرمان بدوري الأبطال الأوروبي ومنذ هذا الحين لم يعد أداء ميسي ثابتا.. كان كل شيء مهزوزا حتى نهاية الموسم الماضي، بظهور غير دائم في الجولات الأخيرة من الليجا بل ودوري الأبطال، الذي لم يشارك في عودة نصف النهائي به أمام بايرن ميونخ.
اعتقد البعض أن التعافي سيكون كاملا في الموسم الجديد الحالي وأن ميسي سيعود ليصول ويجول في ملاعب الليجا ودوري الأبطال، ولكن بعيدا عن كم الأهداف التي أحرزها ميسي هذا الموسم سواء في الدوري الإسباني أو ال"تشامبيونز" فإنه لم يظهر كميسي الذي يعرفه الجميع.
كانت الاصابة الأولى هذا الموسم في 28 أغسطس بذهاب كأس السوبر أمام أتلتيكو مدريد: تورم بين عضلات الفخذ الأيمن ثم كان ميسي على موعد مع الاصابة الثانية في 28 سبتمبر أمام ألميريا: تمزق في الأنسجة العضلية بنفس المنطقة، وأمس أمام ريال بيتيس في الليجا عاد ليعاني من تمزق هذه المرة في الفخذ الأيسر، وهي الاصابة التي ستبعده فترة عن الملاعب تتراوح من ستة إلى ثمانية أسابيع.
بين كل اصابة وأخرى فقد ميسي شيئا كان يميزه - حتى ولو بصورة مؤقتة- فتارة يتعلق الأمر بسرعة رد الفعل وأخرى يظهر بتركيز غائب، بل شاهده الجميع يلعب ب"حذر" ودون الضغط على الخصم أو الاشتراك في الانتشار المميز لفريقه.
ألقى البعض باللوم على عدم حصوله على الراحة بسبب التزاماته مع المنتخب وبعض لقاءات برشلونة الودية في فترة الاعداد، فيما يثار حاليا أن الأمر يتعلق بانهاء ميسي لعلاقته بخوانخو براو معد الأحمال البدنية للفريق لعدم ثقته فيه.
في خلال سبع سنوات قضاها ميسي مع البارسا تعرض ل12 اصابة، تسعة منها في الفخذ، أربعة في الأيسر وخمسة في الأيمن، وكانت أفضل مستوياته البدنية في حقبة المدير الفني الأسبق لبرشلونة بيب جوارديولا.
حينها كانت مسألة تعافي لاعبي الفريق مسئولية لورينزو بوينافينتورا والتغذية تحت اشراف طبيب العلاج الطبيعي إستيبت جورجستياجا، فهل تتعلق أزمة ميسي بهذه العناصر التي تعتبر من أهم مكملات مستوى اللاعبين في عالم كرة القدم الاحترافية؟
على أي حال توجد مسئولية كبيرة على الجهاز الفني للبارسا والفريق الطبي للنادي للاتفاق مع اللاعب في الوقت الحالي على "خارطة الطريق" التي يجب عليها اتباعها للعودة إلى مستواه.
الأمر هنا لا يتعلق بعدد الأهداف التي سجلها ميسي على مدار 2013 ولكن بطريقة اللعب والأداء والمستوى البدني، الذي يجعل جماهير ال"برغوث" تؤمن بصفة عمياء بأنه أفضل لاعب في العالم.
المبررات التي كانوا يسوقونها للتأكيد على هذا الأمر في كل مرة سجل خلالها الخصم الأكبر لميسي، البرتغالي كريستيانو رونالدو، أهدافا كثيرا تقترب من تلك التي أحرزها الأرجنتيني كانت تتعلق بالأداء والفنيات والجماليات وهي التي تغيب عن ميسي منذ بداية الموسم.
الظروف المحيطة بمشكلة ميسي ليست صعبة على الصعيد المؤسسي، فبرشلونة يتصدر الليجا وضمن التأهل لثمن نهائي دوري الأبطال، لذا لا داعي للاستعجال ويجب أن يتم تحليل المشكلة من كل نواحيها النفسية والفنية والطبية لضمان عودة "البرغوث" الذي يعرفه الجميع.
ولكن يبقى التساؤل الأكبر هل يبعد نفق الاصابات المظلم ميسي عن تتويجه بالكرة الذهبية للمرة الخامسة على التوالي؟.. لو كان الأمر يسير وفقا للانجازات الجماعية فستكون بالطبع من نصيب الفرنسي فرانك ريبيري الذي حقق ثلاثية مع بايرن ميونخ، أما لو كان المعيار هو الانجازات الفردية فرونالدو يتفوق حاليا في عدد الأهداف التي سجلها خلال 2013 على ميسي، ومع اصابة الأخير واستمرارية التسجيل لدى البرتغالي فإن "صاروخ ماديرا" ربما يعود ليفوز بالجائزة في ثاني مرة بمسيرته الكروية.
الاجابة على الرغم من كل هذا تبدو غامضة.. حتى بالنسبة لجيرارد بيكيه زميل ميسي في البارسا الذي قال إنه لا أحد يعرف معايير اختيار الفائز بجائزة الكرة الذهبية، ولكنه على الرغم من هذا يؤمن بأن "البرغوث" هو الأفضل، لذا فالأمر صعب أن يتوقعه أحد حتى الاعلان عن إسم الفائز الذي ربما يضرب بعاملي الانجازات والأرقام الفردية عرض الحائط ويفوز بالجائزة هذا العام وحينها سيكون هنالك تشكيكات أكبر في "آلية" الاختيار للجائزة الكروية الفردية الأهم في العالم.
رومينيجه يحاول تهريب ساعتين ثمينتين من الجمارك وتغريمه 250 الف يورو
وقبل رومينيجه بحسب مسؤول النيابة ماركوس كرينج بعقوبة مالية تعادل إدانته بالسجن لمدة 140 يوما ، لكنه رفض تحديد قيمة الغرامة.
وقدرت وسائل إعلام محلية قيمة الغرامة ب250 ألف يورو (نحو 330 الف دولار). وأوقف اللاعب الدولي السابق مطلع العام في مطار ميونيخ وهو يحمل ساعتين ثمينتين في حقيبة يده ، محاولا المغادرة من خلال البوابة الخاصة بالاشخاص الذين لايحملون اشياء تستوجب دفع رسوم جمركية.
وبات سجل نائب رئيس بايرن يحوي اعتبارا من الآن سابقة جنائية ، نظرا لان قيمة الغرامة تعادل إدانة بالسجن لمدة تزيد عن 90 يوما.
خمسة ملايين يورو مكافاَت لمنتخب غينيا الإستوائية في حال الفوز على اسبانيا وديا
وقال التليفزيون الغيني اليوم أن نائب رئيس الجمهورية، تيودورو نجيما أوبيانج نجل الرئيس تيودورو أوبيانج تعهد بذلك في اجتماع مع رئيس اتحاد اللعبة المحلي، دومينجو ميتوي إدجانج.
وأبرزت وسائل الاعلام الرسمية إن هذا الوعد جاء ل"تحفيز اللاعبين في هذه المباراة المهمة".
وأشار التليفزيون الرسمي أيضا إلى أن نائب الرئيس وعد أيضا بمكافآة بقيمة 50 ألف يورو عن كل هدف يتم احرازه.
يشار إلى أن نجل الرئيس سلم مكافآة بقيمة 750 ألف يورو تقريبا إلى 23 لاعبا في منتخب بلاده في يناير2012 عقب فوزهم على ليبيا في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الأفريقية التي نظمتها غينيا الاستوائية بالاشتراك مع الجابون..
"النظرة" تتغير لمانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي بعد الفوز على أرسنال
يعتقد ديفيد مويس مدرب مانشستر يونايتد أن الصراع على لقب الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم سيكون مفتوحا بعدما تمكن فريقه من الفوز على أرسنال المتصدر في أهم انتصار للمدرب الاسكتلندي مع ناديه الجديد. وسجل روبن فان بيرسي هدف يونايتد والمباراة الوحيد قبل أن يصف المهاجم الهولندي الفوز بأنه يساوي "ست نقاط" ليساهم بذلك في منح الفريق دفعة بعد بدايته المهتزة للموسم. وهذا أول فوز لمويس على أحد الفرق الكبيرة المرشحة للمنافسة على اللقب بعد الخسارة أمام ليفربول ومانشستر سيتي والتعادل بدون أهداف مع تشيلسي. وتمكن يونايتد بعد هذا الفوز من تقليص الفارق مع أرسنال إلى خمس نقاط وليصبح الفارق ست نقاط فقط بين المتصدر ومانشستر سيتي صاحب المركز الثامن. وقال مويس للصحفيين "سنعاني من بعض العثرات هذا الموسم لكن الدوري الانجليزي أثبت أن مانشستر يونايتد لن يكون الوحيد الذي سيتعرض لذلك بل سيحدث لباقي الفرق أيضا." وأكد مدرب ايفرتون السابق مجددا أن منافسي يونايتد سيفقدون النقاط أمام بعضهم البعض خلال هذا الموسم الذي يعتبر خارج التوقعات. وقال مويس "لا أعتقد أن أي فريق سيغرد منفردا. ستكون هناك مراحل صعود وهبوط. ستكون المنافسة متقاربة في الدوري هذا العام." وأضاف "هذه خطوة أخرى في الطريق الصحيح (ليونايتد) لكننا في حاجة إلى خطوات كبيرة أخرى وسنحتاج إلى بعض الوقت حتى نسير بالشكل المطلوب." ولم يكن أرسنال قد خسر قبل مواجهة يونايتد سوى أمام أستون فيلا في الجولة الافتتاحية للدوري. وقال أرسين فينجر مدرب أرسنال لموقع النادي "سيطرنا تماما على الكرة عندما بدأنا اللعب (أمام يونايتد) وعاندنا الحظ في تسجيل هدف في الشوط الثاني." وأضاف "أتمنى أن نشعر جميعا بالغضب من أنفسنا لأنه أمر لا يصدق أن نخسر مثل هذه المباراة. لا نرحب بتوقف المسابقة لخوض مباريات دولية (هذا الاسبوع) لأنه بعد خسارة مباراة كهذه تكون لدينا رغبة في اللعب مجددا." وتلقى يونايتد دفعة أيضا بعد خسارة جاره سيتي 1-صفر أمام سندرلاند وتعثر توتنهام هوتسبير بالنتيجة ذاتها أمام نيوكاسل يونايتد أمس الأحد وتعادل تشيلسي 2-2 مع وست بروميتش البيون يوم السبت عندما احتاج فريق المدرب جوزيه مورينيو إلى ركلة جزاء مثيرة للجدل للخروج بنقطة التعادل ليصبح الترتيب في جدول المسابقة غير مألوف خاصة بالنسبة لساوثامبتون. ويحتل ساوثامبتون الذي فاز 4-1 على هال سيتي المركز الثالث متأخرا بنقطة واحدة عن ليفربول الثاني وثلاث نقاط عن أرسنال. ويواجه ساوثامبتون بقيادة مدربه الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو اختبارين صعبين بعد استئناف المسابقة عندما يلعب مباراتين متتاليتين خارج أرضه مع أرسنال وتشيلسي. وقال بوكيتينو "نحن في حاجة إلى التعامل مع المباراتين بشكل جيد والخروج منهما بطاقة إيجابية لمواصلة عروضنا." ويحتل يونايتد الآن المركز الخامس بعد ثلاثة انتصارات متتالية في الدوري وعدم الخسارة في آخر تسع مباريات في كل المسابقات ليتعافى بعض الشيء بعد بدايته المتواضعة للموسم. لكن فريق المدرب مويس يبقى في حاجة إلى مزيد من التقدم إذ لم تكن أمس الأحد المرة الأولى التي يصنع فيها فان بيرسي وروني الفارق فقط. وجلس مروان فيلاني المنضم ليونايتد من ايفرتون مقابل 27.5 مليون جنيه استرليني على مقاعد البدلاء أمام أرسنال كما بدا مويز حذرا عندما أبقى على عدنان يانوزاي بجواره دون أن يدفع به كلاعب بديل. وأحرز يونايتد 18 هدفا في الدوري هذا الموسم منها ثلاثة أهداف فقط جاءت عن طريق لاعبي وسط الملعب بواقع ثنائية ليانوزاي وهدف لأنطونيو فالنسيا. وسجل فان بيرسي سبعة أهداف وأضاف روني خمسة أهداف بينما أحرز داني ويلبيك هدفين وهز خافيير هرنانديز الشباك مرة واحدة. وقال مويز "اللاعبون الكبار يسجلون أهدافا رائعة في المباريات الكبيرة و(فان بيرسي) لاعب كبير.. لعب فان بيرسي وروني بشكل رائع." وأضاف "لماذا نبتعد بخمس نقاط عن القمة؟ نحن في موقفنا الحالي لأننا لم نلعب بشكل رائع في بعض المباريات. يجب أن نحاول جمع النقاط مع توالي المباريات." | |||